قد تكون شاهدت هذه الأيام منشور أصبح ينتشر بشكل كبير بين المستخدمين على الشبكة الإجتماعية الفيسبوك هو في الأصل عبارة عن إشاعة تقول أن مؤسس الفيسبوك مارك زوكربيرج سيقوم بتوزيع ملايين الدولارات على المستخدمين للموقع وذلك احتفالا بمولودته الجديدة التي قام بإطلاق عليها إسم ماكس.
وقال موقع nbcnews الأمريكي أن هذه الشائعة عرفت انتشار كبيرة بين المستخدمين الذين قاموا بإعادة نشرها ضنا منهم أن الخبر صحيح ، وتقول إن مارك زوكربيرج سيمنح 10% من التبرعات لمستخدمي الفيسبوك العاديين للذين سيقومون بنشر هذا المنشور خمسة إلى عشرة مرات على حسابات أصدقاءهم ، وبعد ذلك سيتم السحب على 1000 مستخدمين وسيتم توزيع عليهم 4.5 مليون دولار أمريكي.
كما قام الملايين من المستخدمين بالتوصل برسالة وهمية تظهر وكأنها من مؤسس الموقع مارك ، تخبرهم فيها بأنه سيتبرع له ببعض المال ، وقد جاء هذا كله بعد أن أعلن مارك أنه سيتبرع بمبلغ قيمته 45 مليار دولار تكريما لابنتهما الجديدة ، وهو %91 من أسهمه في الشركة .
وبعد انتشار هذا الفيروس بين المستخدمين ، قال المتحدث بإسم الفيسبوك أن هذا الخبر عاري من الصحة ، وأن هذا المنشور لا علاقة له بالشركة ، ويهذف إلى النصب على المستخدمين واختراق خصوصيتم ، لذلك إذا توصلت برسالة أو منشور من هذا النوع فلا تقم بالرد عليه أو نشره ،حتى تحمي نفسك وغيرك .
وقال موقع nbcnews الأمريكي أن هذه الشائعة عرفت انتشار كبيرة بين المستخدمين الذين قاموا بإعادة نشرها ضنا منهم أن الخبر صحيح ، وتقول إن مارك زوكربيرج سيمنح 10% من التبرعات لمستخدمي الفيسبوك العاديين للذين سيقومون بنشر هذا المنشور خمسة إلى عشرة مرات على حسابات أصدقاءهم ، وبعد ذلك سيتم السحب على 1000 مستخدمين وسيتم توزيع عليهم 4.5 مليون دولار أمريكي.
كما قام الملايين من المستخدمين بالتوصل برسالة وهمية تظهر وكأنها من مؤسس الموقع مارك ، تخبرهم فيها بأنه سيتبرع له ببعض المال ، وقد جاء هذا كله بعد أن أعلن مارك أنه سيتبرع بمبلغ قيمته 45 مليار دولار تكريما لابنتهما الجديدة ، وهو %91 من أسهمه في الشركة .
وبعد انتشار هذا الفيروس بين المستخدمين ، قال المتحدث بإسم الفيسبوك أن هذا الخبر عاري من الصحة ، وأن هذا المنشور لا علاقة له بالشركة ، ويهذف إلى النصب على المستخدمين واختراق خصوصيتم ، لذلك إذا توصلت برسالة أو منشور من هذا النوع فلا تقم بالرد عليه أو نشره ،حتى تحمي نفسك وغيرك .
هذا النص الغبي ، غير مقصود لقرائته . وفقا لذلك فمن الصعب معرفة متى وأين نهايته ، لكن حتى . فإن هذا النص الغبي ، ليس مقصود لقرائته . نقطة رجوع لسطر مدونة عرب ويب ترحب بك